توصيات هامة لمكافحة آفات المحاصيل الحقلية والبستانية الشتوية
انتهت لإدارة المركزية لمكافحة الآفات فاعليات ورشة العمل بالإسماعيلية لرفع كفاءة مهندسي المكافحة على مستوى الجمهورية والتي أقيمت بمدينة الإسماعيلية خلال الفترة من 18 حتى 20 أكتوبر
جاء ذلك بناءً على تعليمات السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بتنمية القدرات البشرية والفنية لمجابهة المستجدات الزراعية والتغيرات المناخية ومساندة المزارعين، وبالأخص الصغار منهم لتنمية قدراتهم في اتخاذ قرارات المكافحة للحفاظ على الإنتاج الزراعي من هجمات الآفات التي قد تسبب خسائر كبيرة اذا لم يتم مكافحتها بما يحقق دخل مناسب لصغار المزارعين في ظل استخدام آمن لعناصر المكافحة المختلفة على الصحة العامة والبيئة بما ينعكس على الأمن الغذائي والتنمية المستدامة للقطاع الزراعي.
وكان عدد المتدربين 50 مهندس زراعي وقد حاضَر بالورشة 12 باحث وأكاديمي بالنظام التفاعلي ، توجه بعدها الجميع الى صوب ومعامل انتاج المفترس الاكاروسي وطفيل التريكوجراما في اطار ما تنشده الوزارة من نشر فكر عناصر المكافحة الحيوية على مستوى الجمهوري كأحد خدمات قطاع الخدمات ممثل في الإدارة المركزية لمكافحة الآفات.
- تكرار مثل هذه الورش وع زيادة الفترة الزمنية للفاعليات.
- الاهتمام بالمرور على الزراعات وإعطاء التوجيهات اللازمة للمزارعين.
- زيادة التفاعل مع مديريات الزراعة في متابعة الآفات والعلاجات.
- تعظيم دور عناصر المكافحة الحيوية من المتطفلات والمفترسات حفاظا على البيئة والصحة العامة، ونشر هذا الأسلوب في محافظات مصر المختلفة.
- ضرورة الاهتمام بطرق الإنذار المبكر للآفات عن طريق المصائد الكاشفة – مظاهر الإصابة وتطورها وعدد الآفات واطوارها على النبات لاتخاذ القرار المناسب.
- زيادة التثقيف الذاتي لمهندسي المكافحة بالقراءة والاطلاع على كل ما هو جديد.
- متابعة حالة الفقس وربطها بالآفات بشكل اسبوعي، شهري وعلى مدار الموسم لتوقع معدلات الإصابة.
- ضرورة الاهتمام برصد ومتابعة ومكافحة الآفات الغازية (ذباب الفاكهة – دودة الحشد الخريفية – سوسة النخيل).
- ضرورة التواصل نع الجهات ذات الصلة من معاهد بحثية وادارات مركزية.
- ضرورة الاستعانة بكتاب التوصيات الخاص بالمبيدات في استخدام المبيدات الموصي بها.
- ضرورة استخدام تكنولوجيا الاتصال الالكتروني في الرصد وتداول البيانات.
- ضرورة عمل اجتماع شهري لمديري الإدارة العامة للمكافحة ومديري المناطق كلاً في محيطه مع مهندسي المكافحة لوضع خطة العمل خلال الشهر.
- التنبيه على تعظيم الاستفادة من مقومات المناطق الى اقصى حد ممكن.
- ضرورة الحفاظ على الممتلكات والعمل على تطويرها وصيانتها باستمرار.
- العمل على تدوير القوى البشرية للاستفادة منها بأقصى حد ممكن.
جاء ذلك بناءً على تعليمات السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بتنمية القدرات البشرية والفنية لمجابهة المستجدات الزراعية والتغيرات المناخية ومساندة المزارعين، وبالأخص الصغار منهم لتنمية قدراتهم في اتخاذ قرارات المكافحة للحفاظ على الإنتاج الزراعي من هجمات الآفات التي قد تسبب خسائر كبيرة اذا لم يتم مكافحتها بما يحقق دخل مناسب لصغار المزارعين في ظل استخدام آمن لعناصر المكافحة المختلفة على الصحة العامة والبيئة بما ينعكس على الأمن الغذائي والتنمية المستدامة للقطاع الزراعي.
وكان عدد المتدربين 50 مهندس زراعي وقد حاضَر بالورشة 12 باحث وأكاديمي بالنظام التفاعلي ، توجه بعدها الجميع الى صوب ومعامل انتاج المفترس الاكاروسي وطفيل التريكوجراما في اطار ما تنشده الوزارة من نشر فكر عناصر المكافحة الحيوية على مستوى الجمهوري كأحد خدمات قطاع الخدمات ممثل في الإدارة المركزية لمكافحة الآفات.
التوصيات الختامية للورشة:
- تكرار مثل هذه الورش وع زيادة الفترة الزمنية للفاعليات.
- الاهتمام بالمرور على الزراعات وإعطاء التوجيهات اللازمة للمزارعين.
- زيادة التفاعل مع مديريات الزراعة في متابعة الآفات والعلاجات.
- تعظيم دور عناصر المكافحة الحيوية من المتطفلات والمفترسات حفاظا على البيئة والصحة العامة، ونشر هذا الأسلوب في محافظات مصر المختلفة.
- ضرورة الاهتمام بطرق الإنذار المبكر للآفات عن طريق المصائد الكاشفة – مظاهر الإصابة وتطورها وعدد الآفات واطوارها على النبات لاتخاذ القرار المناسب.
- زيادة التثقيف الذاتي لمهندسي المكافحة بالقراءة والاطلاع على كل ما هو جديد.
- متابعة حالة الفقس وربطها بالآفات بشكل اسبوعي، شهري وعلى مدار الموسم لتوقع معدلات الإصابة.
- ضرورة الاهتمام برصد ومتابعة ومكافحة الآفات الغازية (ذباب الفاكهة – دودة الحشد الخريفية – سوسة النخيل).
- ضرورة التواصل نع الجهات ذات الصلة من معاهد بحثية وادارات مركزية.
- ضرورة الاستعانة بكتاب التوصيات الخاص بالمبيدات في استخدام المبيدات الموصي بها.
- ضرورة استخدام تكنولوجيا الاتصال الالكتروني في الرصد وتداول البيانات.
- ضرورة عمل اجتماع شهري لمديري الإدارة العامة للمكافحة ومديري المناطق كلاً في محيطه مع مهندسي المكافحة لوضع خطة العمل خلال الشهر.
- التنبيه على تعظيم الاستفادة من مقومات المناطق الى اقصى حد ممكن.
- ضرورة الحفاظ على الممتلكات والعمل على تطويرها وصيانتها باستمرار.
- العمل على تدوير القوى البشرية للاستفادة منها بأقصى حد ممكن.