كيف تحمي بذور الطماطم من انخفاض درجات الحرارة
تعد الطماطم من أكثر الخضر المهمة نسبة لاستهلاكها المرتفعة، وتحتاج الطماطم لدرجة حرارة مُعينة لإتمام عمليات الإنبات والإزهار بشكل سليم وطبيعي، ما يفرض تعاملًا مُغايرًا أثناء زراعتها في فصل الشتاء، لتحاشي حدوث أي مُعوقات قد تحول دون وصولها لمستوى وجحم الإنبات المطلوب.
يجب وجود بعض الاشتراطات، للحصول على البيئة “الحرارية” المُثلى لزراعة محصول الطماطم خلال فصل الشتاء، مُشيرًا لوجود بعض الآثار السلبية الناجمة عن انخفاض درجات الحرارة، عن حدودها المُثلى المسموحة، ما قد يحول دون إتمام مراحل نمو النبات بشكل طبيعي.
ودرجات الحرارة المُثلى، لزراعة محصول الطماطم، تتراوح ما بين 21 إلى 29 درجة مئوية صباحًا، فيما تنخفض هذه المُعدلات وصولًا إلى ما بين 15 إلى 19 درجة مئوية مساءً، أنها البيئة المثالية لإتمام مراحل النمو بشكل مُنضبط.
أضرار انخفاض الحرارة
تؤدي لإيجاد حالة من عدم التجانس فيما يخص “إنبات البذرة”، خلال مرحلة زراعتها بالصواني، ما يترتب عليه استمرار هذه الإشكالية في مرحلة الشتل بالأرض المُستديمة، علاوة على تأثيرها المُباشر على تأخر توقيت التزهير والعقد والإثمار، وانتهاءًا بظهور هذا التذبذب في المحصول نفسه، ما يستدعي اللجوء لبعض الاستراتيجيات لتجاوز هذه المرحلة دون أي خسائر أو مُعوقات.
يجب وجود بعض الاشتراطات، للحصول على البيئة “الحرارية” المُثلى لزراعة محصول الطماطم خلال فصل الشتاء، مُشيرًا لوجود بعض الآثار السلبية الناجمة عن انخفاض درجات الحرارة، عن حدودها المُثلى المسموحة، ما قد يحول دون إتمام مراحل نمو النبات بشكل طبيعي.
ودرجات الحرارة المُثلى، لزراعة محصول الطماطم، تتراوح ما بين 21 إلى 29 درجة مئوية صباحًا، فيما تنخفض هذه المُعدلات وصولًا إلى ما بين 15 إلى 19 درجة مئوية مساءً، أنها البيئة المثالية لإتمام مراحل النمو بشكل مُنضبط.
أضرار انخفاض الحرارة
تؤدي لإيجاد حالة من عدم التجانس فيما يخص “إنبات البذرة”، خلال مرحلة زراعتها بالصواني، ما يترتب عليه استمرار هذه الإشكالية في مرحلة الشتل بالأرض المُستديمة، علاوة على تأثيرها المُباشر على تأخر توقيت التزهير والعقد والإثمار، وانتهاءًا بظهور هذا التذبذب في المحصول نفسه، ما يستدعي اللجوء لبعض الاستراتيجيات لتجاوز هذه المرحلة دون أي خسائر أو مُعوقات.