علاقة توقيت الزراعة بحجم انتاج محصول القمح الجديد
تعد زراعة محصول القمح واحدة من أكثر الزراعات التي تحتاج انضباطًا كبيرًا وبالأخص في اختيار التوقيت الأمثل للزراعة، والذي يرتبط إلى حد بعيد بنجاح تنفيذ باقي المُعاملات، وينعكس بالإيجاب على حجم الإنتاجية ومستويات الجودة المأمولة حال الوصول لمرحلة الجني والحصاد، وهو الأمر الذي يستدعي مزيدًا من الاهتمام والتوعية.
يجب على المزارعين الالتزام بالتوقيت الأمثل لزراعة محصول القمح واتباع السياسة الصنفية للارتباط الوثيق بين توقيت زراعة محصول القمح، والوصول لمُعدلات الإنتاج المُثلى، وأعلى درجات الجودة المُتوقعة، ومرجوع هذا الأمر هو مدى توافر الاحتياجات الحرارية الضرورية، اللازمة لإتمام مراحل نمو النبات على الوجه الأكمل، دون حدوث أي قصور فيها.
تحتاج بداية زراعة محصول القمح لتوافر البيئة المُثلى والاحتياجات الحرارية التي تتناسب مع النبات، وبخاصة في مرحلة البادرة والنمو الأولى، مؤكدةً على أن تحديد موعد الزراعة محسوم بنسبة 100%، وفقًا للدراسات العلمية والفيزيائية التي جرت على مدار عشرات السنوات، والتي أثبتتها التجارب أيدتها خبرات المُزارعين على أرض الواقع.
وتحتاج مرحلة البادرات والبذور لدرجة حرارة ما بين الـ20 إلى 25 درجة مئوية، للوصول لإتمام مرحلة الإنبات على النحو الأمثل، وهو ما يتوافر خلال الـ25 يومًا الأولى من هذا التوقيت “هاتور”.
يجب على المزارعين الالتزام بالتوقيت الأمثل لزراعة محصول القمح واتباع السياسة الصنفية للارتباط الوثيق بين توقيت زراعة محصول القمح، والوصول لمُعدلات الإنتاج المُثلى، وأعلى درجات الجودة المُتوقعة، ومرجوع هذا الأمر هو مدى توافر الاحتياجات الحرارية الضرورية، اللازمة لإتمام مراحل نمو النبات على الوجه الأكمل، دون حدوث أي قصور فيها.
تحتاج بداية زراعة محصول القمح لتوافر البيئة المُثلى والاحتياجات الحرارية التي تتناسب مع النبات، وبخاصة في مرحلة البادرة والنمو الأولى، مؤكدةً على أن تحديد موعد الزراعة محسوم بنسبة 100%، وفقًا للدراسات العلمية والفيزيائية التي جرت على مدار عشرات السنوات، والتي أثبتتها التجارب أيدتها خبرات المُزارعين على أرض الواقع.
وتحتاج مرحلة البادرات والبذور لدرجة حرارة ما بين الـ20 إلى 25 درجة مئوية، للوصول لإتمام مرحلة الإنبات على النحو الأمثل، وهو ما يتوافر خلال الـ25 يومًا الأولى من هذا التوقيت “هاتور”.