كيران بيهان... من السرطان إلى العالمية في الجمباز
تعرض الأسطورة العالمي كيران بيهان وهو لم يلغ العاشرة من عمره إلى عملية خطيرة في فخذه بسبب إصابته بالسرطان أدت إلى استئصال جزء من فخذه وتسببت له بضرر كبير في الأعصاب عندها علم كيران لن يستطيع السير على رجليه مرة آخرى.
أصيب كيران بيهان بحالة يأس شديدة خاصة أنه كان حلم حياتهه أن يصبح لاعبا أوليمبيا في لعبة الجمباز ولكن كيف له أن يحقق ولو شيء يسير من حلمه وها هو يجلس الآن على كرسي متحرك ولن يستطيع التحرك مرة آخرى ذاق كيران العذاب النفسي بكل أنواعه وهو يحارب من أجل تحقيق حلمه.
أصر كيران بيهان على مواجهة نفسه والعالم والطب من أجل السعي وراء حلمه على الرغم من استحالة ذلك، وذهب لصالة الألعاب الرياضية وقد كان حينها ابن الخامسة عشر، ولكن كان للقدر رأي آخر للإنهاء على حلمه فانزلق من مكان عالي بعد عدة شهور من عودته ويصاب إثر الانزلاق بجروح بليغة برأسه، أصيب بالإغماء على الفور فور إصابته بالحادثة وتغيب عن مدرسته عاما كاملا بسببها.
بدء كيران بيهان في رحلة التعافي من جديد، وبعد أن تعافى شرع في إعادة تدريب دماغه وتحسين التوافق العضلي والعصبي، حينها عاد للمدرسة مستعينا بعصا تعينه على السير، وعانى “كيران” من سخريات لا حصر لها من زملائه بالمدرسة، وعانى ثلاثة سنوات حتى استطاع أن يعود لسابق عهده قبل الحادث الأخير الذي تعرض له.
وظل القدر يطارده مرة آخرى حتى أصيب بقطع في غضروف ركبته وكان حينها قد تم اختياره للمشاركة في دورة رياضية، وكان قد اوشك على الاستسلام في هذه اللحظات، واستطاع عام 2011 ميلاديا أن ينجح في أن يصبح بطل كأس العالم، وكانت من أهم لحظات حياته حينما حقق نصره الساحق بتأهله لأولمبياد لندن 2012 ميلاديا.
أصيب كيران بيهان بحالة يأس شديدة خاصة أنه كان حلم حياتهه أن يصبح لاعبا أوليمبيا في لعبة الجمباز ولكن كيف له أن يحقق ولو شيء يسير من حلمه وها هو يجلس الآن على كرسي متحرك ولن يستطيع التحرك مرة آخرى ذاق كيران العذاب النفسي بكل أنواعه وهو يحارب من أجل تحقيق حلمه.
أصر كيران بيهان على مواجهة نفسه والعالم والطب من أجل السعي وراء حلمه على الرغم من استحالة ذلك، وذهب لصالة الألعاب الرياضية وقد كان حينها ابن الخامسة عشر، ولكن كان للقدر رأي آخر للإنهاء على حلمه فانزلق من مكان عالي بعد عدة شهور من عودته ويصاب إثر الانزلاق بجروح بليغة برأسه، أصيب بالإغماء على الفور فور إصابته بالحادثة وتغيب عن مدرسته عاما كاملا بسببها.
بدء كيران بيهان في رحلة التعافي من جديد، وبعد أن تعافى شرع في إعادة تدريب دماغه وتحسين التوافق العضلي والعصبي، حينها عاد للمدرسة مستعينا بعصا تعينه على السير، وعانى “كيران” من سخريات لا حصر لها من زملائه بالمدرسة، وعانى ثلاثة سنوات حتى استطاع أن يعود لسابق عهده قبل الحادث الأخير الذي تعرض له.
وظل القدر يطارده مرة آخرى حتى أصيب بقطع في غضروف ركبته وكان حينها قد تم اختياره للمشاركة في دورة رياضية، وكان قد اوشك على الاستسلام في هذه اللحظات، واستطاع عام 2011 ميلاديا أن ينجح في أن يصبح بطل كأس العالم، وكانت من أهم لحظات حياته حينما حقق نصره الساحق بتأهله لأولمبياد لندن 2012 ميلاديا.