نجيب محفوظ.. أبو الأدب العربي أول كاتب يفوز بجائزة نوبل
من منا لا يعلم نجيب محفوظ أبو الرواية العربية وثلاثيته الشهيرة، فهو أحد أشهر الأدباء حول العالم ولد نجيب محفوظ في حي الجمالية عام 1911، ونشر روايته الأولى عام 1939، وتلاها بأربعين رواية أخرى بخلاف المجموعات القصصية والسيناريوهات والمسرحيات والمقالات، خلال حياة مهنية مميزة.
ومن أعظم ما أبدع محفوظ هو روايته الثلاثية، وهي بمثابة نموذج مصغر للمجتمع المصري، وتحكي مسار عائلة لا تختلف عن عائلة محفوظ نفسها عبر ثلاثة أجيال، منذ ثورة 1919 إلى الحرب العالمية الثانية.
نجح أبو الأدب العربي في تصوير القاهرة القديمة والحديثة بطريقة وضعتها بقوة على خريطة الأدب العالمي، وكان له الفضل في انتشار شكل الرواية الأوروبية الحديثة في الدول الناطقة بالعربية.
حصل نجيب محفوظ على جائزة نوبل في الأدب عام 1988، ليصبح أول كاتب عربي ينال هذا الامتياز.
شغل محفوظ وظيفة حكومية بوزارة الأوقاف، وعمل مديرا لمكتب الرقابة، ومستشارا لوزارة الثقافة، ورئيسا للمجلس القومي للسينما.
وحافظ خلال كل هذا الوقت على الكتابة مدفوعا بأمور ربما تعتبر وجودية بشكل غير عادي بالنسبة لموظف حكومي، كمرور الوقت، والتوتر بين الفرد والمجتمع، مع مسحة سياسية قوية تظهر في جميع رواياته.
أثارت روايته "أولاد حارتنا" (1959) المشهورة أيضا باسم أبناء الجبلاوي، غضب كثيرين ممن اعترضوا على ترميز الله في شخصية الجبلاوي، وهو ما أدى إلى محاولة اغتيال محفوظ عام 1994، والتي تسببت له في إصابات مزمنة.
وكانت الرواية ممنوعة من النشر في مصر حتى عام 2006، وهو عام وفاة محفوظ عن عمر ناهز 94 عاما.
ومن أعظم ما أبدع محفوظ هو روايته الثلاثية، وهي بمثابة نموذج مصغر للمجتمع المصري، وتحكي مسار عائلة لا تختلف عن عائلة محفوظ نفسها عبر ثلاثة أجيال، منذ ثورة 1919 إلى الحرب العالمية الثانية.
نجح أبو الأدب العربي في تصوير القاهرة القديمة والحديثة بطريقة وضعتها بقوة على خريطة الأدب العالمي، وكان له الفضل في انتشار شكل الرواية الأوروبية الحديثة في الدول الناطقة بالعربية.
حصل نجيب محفوظ على جائزة نوبل في الأدب عام 1988، ليصبح أول كاتب عربي ينال هذا الامتياز.
شغل محفوظ وظيفة حكومية بوزارة الأوقاف، وعمل مديرا لمكتب الرقابة، ومستشارا لوزارة الثقافة، ورئيسا للمجلس القومي للسينما.
وحافظ خلال كل هذا الوقت على الكتابة مدفوعا بأمور ربما تعتبر وجودية بشكل غير عادي بالنسبة لموظف حكومي، كمرور الوقت، والتوتر بين الفرد والمجتمع، مع مسحة سياسية قوية تظهر في جميع رواياته.
أثارت روايته "أولاد حارتنا" (1959) المشهورة أيضا باسم أبناء الجبلاوي، غضب كثيرين ممن اعترضوا على ترميز الله في شخصية الجبلاوي، وهو ما أدى إلى محاولة اغتيال محفوظ عام 1994، والتي تسببت له في إصابات مزمنة.
وكانت الرواية ممنوعة من النشر في مصر حتى عام 2006، وهو عام وفاة محفوظ عن عمر ناهز 94 عاما.