زراعة الخضر تحت الصوب.. برامج حديثة بالمناخ
تكثف وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي الزراعية ممثلة في المعمل المركزي للمناخ الزراعي من البرامج التدريبية ومنها دورة “إنتاج محاصيل الخضر تحت الصوب”، والتي استهدفت تسليط الضوء والتعريف بأهمية الزراعة المحمية، ودورها الفاعل في مُضاعفة حجم الإنتاجية، علاوة على إسهاماتها في ترشيد استهلاك المُقننات المائية والأسمدة الكيميائية، ورفع كفاءة الإدارة المزرعية للصوب.
وتأتي هذه الدورة في سياق النشاط الإرشادي والتدريبي، الذي يقوم به القسم تماشياً مع سياسة الدولة، التي تستهدف التوسع في إنشاء الصوب الزراعية، والتوسع أفقيًا في المساحات المُنزرعة بهذه التقنية، ما يستلزم استغلال كافة الخبرات العلمية المُتاحة، لنقل المعلومات والتوصيات الفنية إلي حديثي التخرج والمُهتمين والمُستثمرين في هذا المجال.
وتُعد الزراعات المحمية واحدة من أهم الركائز لتنمية القطاع الزراعي، فهي طريقة حديثة لإنتاج محاصيل الخضر وأيضاً الإنتاج مبكر في الأنفاق البلاستيكية والبيوت المحمية كنتيجة لحماية النباتات من الرياح والعواصف الرملية والأمطار، علاوة علي توفير المناخ المناسب للنبات داخل الصوبة باستخدام أجهزة التبريد والتدفئة والتهوية وذلك لضمان الحرارة والرطوبة المناسبة للنبات.
وتأتي هذه الدورة في سياق النشاط الإرشادي والتدريبي، الذي يقوم به القسم تماشياً مع سياسة الدولة، التي تستهدف التوسع في إنشاء الصوب الزراعية، والتوسع أفقيًا في المساحات المُنزرعة بهذه التقنية، ما يستلزم استغلال كافة الخبرات العلمية المُتاحة، لنقل المعلومات والتوصيات الفنية إلي حديثي التخرج والمُهتمين والمُستثمرين في هذا المجال.
وتُعد الزراعات المحمية واحدة من أهم الركائز لتنمية القطاع الزراعي، فهي طريقة حديثة لإنتاج محاصيل الخضر وأيضاً الإنتاج مبكر في الأنفاق البلاستيكية والبيوت المحمية كنتيجة لحماية النباتات من الرياح والعواصف الرملية والأمطار، علاوة علي توفير المناخ المناسب للنبات داخل الصوبة باستخدام أجهزة التبريد والتدفئة والتهوية وذلك لضمان الحرارة والرطوبة المناسبة للنبات.