بعد أزمة الدواجن الأخيرة…«البحوث الزراعية» يطرح كتاكيت من السلالات المحلية الجديدة
ازمة الدواجن في مصر وازمة الفراخ وإرتفاع أسعار الدواجن و إرتفاع سعر الفراخ البيضاء وأسعار البيض، والمتوقع في أسعار الدواجن الأيام القادمة والبحث عن موعد انخفاض سعر الدواجن وآليات حل أزمة الدواجن والتوقعات بإمكانية هل إرتفاع أسعار الدواجن أو تعرض البلاد لأزمة البيض والوضع الحالي لأزمة الدواجن في مصر وحقيقة ذبح سلالات الدواجن المصرية المحلية، فجميعها تساؤلات نطرح إجاباتها في هذا التقرير.
قال الدكتور محمد الشافعي مدير معهد الانتاج الحيواني بمركز البحوث الزراعيةأن العائد على الناتج القومي من توزيع البيض والكتاكيت لدى المربين هو توزيع 235 ألف بيضة خلال عام 2022/2023 وتوزيع 405 ألف كتكوت خلال سنة 2023/2022 متوقعا توزيع 352 الف بيضة و توزيع 600 ألف كتكوت خلال عام 2024/2023، موضحا دور وزارة الزراعة ممثلة في مركز البحوث الزراعية هو الحفاظ على المصادر الوراثية الحيوانية ومن ضمنها سلالات الدواجن، للمساهمة في الحد من ارتفاع أسعار الدواجن بالأسواق.
وأضاف «الشافعي»، إن المعهد يمتلك 14 سلالة محلية كلها يتم الحفاظ عليها في 8 محطات تابعة للمعهد بمختلف المحافظات، ضمن خطة تحسين السلالات المحلية كأحد الأدوار الأصيلة في النهوض بالتربية الريفية، موضحا إنه يتم الإستفادة من الأصول الوراثية للدواجن من خلال تطوير البحوث العلمية.
وأوضح مدير معهد الإنتاج الحيواني إنه يتم إجراء التجارب علي سلالات الدواجن لتحسينها وراثيا وانتاجيا ثم توزيعها على القطاع الداجني الريفي وكل سلالة يتم وضعها في أكثر من محطة بحثية للحفاظ عليها في حالة ظهور أمراض وبائية ، وفقا للظروف البيئية ونظام التربية والتغذية وكافة العوامل المحددة للبحث العلمي.
وأشار «الشافعي»، ان دور المعهد الأساسي هو يتم توفير كل وسائل الرعاية لهذه القطعان من اعلاف وتحصينات ونظم إسكان بما يتناسب مع كل سلالة خاصة وان هذه السلالات تتميز بانخفاض احتياجاتها الغذائية لتناسب القطاع الريفي ولتقليل تكلفة إنتاج الدجاج والبيض يتم إعداد نظام غذائي يتناسب مع الترببة في القطاع الريفي.
وشدد مدير معهد الإنتاج الحيواني علي إن التحسين الوراثي لإنتاج سلالات دواجن مصرية متميزة يستهدف النهوض بهذا القطاع الحيوي وخدمة الاقتصاد المصري والتربية الريفية ويتم الإستفادة من هذه الأصول في منظومة البحوث العلمية التطبيقية، مشددا علي أن المعهد لا يقوم بذبح السلالات نهائيا.
وأشار «الشافعي»، إلي أنه لا يتم ذبح هذه السلالات في إطار دور مركز البحوث الزراعية والمعاهد البحثية التابعة في تحسين الإنتاج لان ذبحها يعتبر خسارة اقتصادية فادحة خاصة فضلا عن أن الدولة تتحمل كافة تكاليف تغذية هذه القطعان، وأن المعهد ليس جهة منتجة للحوم الدجاج التجارية، وإن أهداف البحوث العلمية التطبيقية هو إستنباط سلالات من الدواجن تتميزة بالإنتاجية المرتفعة من اللحوم والبيض ، وأقل تكلفة في منظومة التغذية لتحقيق الجدوي الاقتصادي من منظومة تربية الدواجن في التربية الريفية وأكثر تحملا للظروف البيئية غير المواتية.
قال الدكتور محمد الشافعي مدير معهد الانتاج الحيواني بمركز البحوث الزراعيةأن العائد على الناتج القومي من توزيع البيض والكتاكيت لدى المربين هو توزيع 235 ألف بيضة خلال عام 2022/2023 وتوزيع 405 ألف كتكوت خلال سنة 2023/2022 متوقعا توزيع 352 الف بيضة و توزيع 600 ألف كتكوت خلال عام 2024/2023، موضحا دور وزارة الزراعة ممثلة في مركز البحوث الزراعية هو الحفاظ على المصادر الوراثية الحيوانية ومن ضمنها سلالات الدواجن، للمساهمة في الحد من ارتفاع أسعار الدواجن بالأسواق.
وأضاف «الشافعي»، إن المعهد يمتلك 14 سلالة محلية كلها يتم الحفاظ عليها في 8 محطات تابعة للمعهد بمختلف المحافظات، ضمن خطة تحسين السلالات المحلية كأحد الأدوار الأصيلة في النهوض بالتربية الريفية، موضحا إنه يتم الإستفادة من الأصول الوراثية للدواجن من خلال تطوير البحوث العلمية.
وأوضح مدير معهد الإنتاج الحيواني إنه يتم إجراء التجارب علي سلالات الدواجن لتحسينها وراثيا وانتاجيا ثم توزيعها على القطاع الداجني الريفي وكل سلالة يتم وضعها في أكثر من محطة بحثية للحفاظ عليها في حالة ظهور أمراض وبائية ، وفقا للظروف البيئية ونظام التربية والتغذية وكافة العوامل المحددة للبحث العلمي.
وأشار «الشافعي»، ان دور المعهد الأساسي هو يتم توفير كل وسائل الرعاية لهذه القطعان من اعلاف وتحصينات ونظم إسكان بما يتناسب مع كل سلالة خاصة وان هذه السلالات تتميز بانخفاض احتياجاتها الغذائية لتناسب القطاع الريفي ولتقليل تكلفة إنتاج الدجاج والبيض يتم إعداد نظام غذائي يتناسب مع الترببة في القطاع الريفي.
وشدد مدير معهد الإنتاج الحيواني علي إن التحسين الوراثي لإنتاج سلالات دواجن مصرية متميزة يستهدف النهوض بهذا القطاع الحيوي وخدمة الاقتصاد المصري والتربية الريفية ويتم الإستفادة من هذه الأصول في منظومة البحوث العلمية التطبيقية، مشددا علي أن المعهد لا يقوم بذبح السلالات نهائيا.
وأشار «الشافعي»، إلي أنه لا يتم ذبح هذه السلالات في إطار دور مركز البحوث الزراعية والمعاهد البحثية التابعة في تحسين الإنتاج لان ذبحها يعتبر خسارة اقتصادية فادحة خاصة فضلا عن أن الدولة تتحمل كافة تكاليف تغذية هذه القطعان، وأن المعهد ليس جهة منتجة للحوم الدجاج التجارية، وإن أهداف البحوث العلمية التطبيقية هو إستنباط سلالات من الدواجن تتميزة بالإنتاجية المرتفعة من اللحوم والبيض ، وأقل تكلفة في منظومة التغذية لتحقيق الجدوي الاقتصادي من منظومة تربية الدواجن في التربية الريفية وأكثر تحملا للظروف البيئية غير المواتية.